samedi 14 juillet 2012

بإحدى محطات الحياة

أدرت قرص موسيقى الجاز الهادئ وجلست فوق الكرسي ، مددت قدمي و أسندت ظهري ، قد تبدو لكم الوضعية غير مريحة فوق الكرسي لكنني جعلتها مريحة بعدما وضعت يداي وراء رأسي و أنغام الجاز تتسرب إلى أذني ...... في نفس اللحظة مرة عدة ذكريات من أمامي مرت مشاكل كنت أظنها أكبر المشاكل لكنني الأن أضحك على تفاهتها و مر في مخيلتي عشرات الأشخاص ممن أحببتهم و خانوني طوال حياتي فأحسست بالتفاهة لتعلقي بهم ....... المهم الأن هو راحتي وهذا ما ما يعني لي الإنتصار

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire